Indicators on أضرار التكنولوجيا You Should Know
Indicators on أضرار التكنولوجيا You Should Know
Blog Article
جعل الجهار في مسافة مناسبة للرؤية وذلك لعدم إلحاق الأذى بالعين.
ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.
يكمُن الخطر الحقيقي للاستعمال المفرط للتكنولوجيا، في الآثار النفسية العميقة التي تُحفَر بداخلنا؛ فيصعب معالجتها أو التخلص منها على المدى البعيد، ومن أهمها ما يأتي:[١]
المقارنة الاجتماعية: مقارنة الشخص لنفسه مع الآخرين على الشبكات الاجتماعية تُشعره بالنقص وعدم الرضا عن الذات وعدم الكفاءة وتدني احترام الذات.[١١]
تُصدر سماعات الأذن موجاتٍ كهرومغناطيسيةً تسبب ضررًا وتلفًا للخلايا الدماغية على المدى البعيد، بالإضافة إلى أن تلك السماعات يمكنها نقل العدوى والبكتيريا ( في حال تناوب استخدامها مع أشخاصٍ آخرين) إلى الأذن والتي ستنتقل عن طريق الأذن إلى الدماغ أيضًا مُحدثةً العديد من المشاكل الصحية.
زاد تعاطي البشر مع التكنولوجيا بشكل هائل في الآونة الأخيرة، حيث تُستخدم التكنولوجيا في جميع المجالات من تعليم وعمل واجتماعات وترفيه وغيرها من النشاطات، وبالرغم من إيجابياتها إلّا أنّ الاستخدام المفرط للتكنولوجيا ثد يُؤثر سلبًا على الإنسان، ومن أهم هذه التأثيرات ما يأتي:
وطبقًا لما سبق، فإن هناك رابط واضح ووثيق بين الشبكات الاجتماعية والصحة العقلية، ولكن العامل الرئيسي المؤثر في هذه النقطة هو إيجابية أو سلبية تفاعل الأشخاص على هذه الشبكات.
يمكن أن تظهر الآثار الصحية السلبية للاستخدام غير المنتظم للتكنولوجيا بشكل واضح على الكثير من الأشخاص، والتي تتمثل في الاجهاد التي تتعرض له العين نتيجة استخدام الأجهزة الرقمية أو الحاسوب لساعات طويلة متتالية، فضلاً عن ما يصاحب ذلك من آلام وتشنجات في الرقبة والرأس، وخفض مستوى النشاط البدني وما يصاحب ذلك من كسل.[٣]
تسلّلت التكنولوجيا شيئًا فشيئًًا إلى كل ركنٍ من أركان حياتنا، حتى أضحت عُنصرًا لا غنى عنه في وقتنا الحاضر؛ إذ تعددت استخداماتها ومشاركتها في كل المجالات، بدايةً من استيقاظك من النوم لتتفقد هاتفك الذكي والرسائل النصية التي وصلتك، وصولًا إلى الروبوتات التي غدت كالإنسان الحديدي الذي يحاكي البشر في كل شيءٍ تقريبًا.
يتطلب تطوير واستخدام التكنولوجيا الحديثة كميات هائلة من الطاقة، مما يسهم في استنزاف الموارد الطبيعية ويعزز الاعتماد على مصادر طاقة غير مستدامة، مما يعكس تأثيرًا سلبيًا على التوازن البيئي.
تكنولوجيا الهندسة الحيوية: ساعدت التكنولوجيا في تصميم المنتجات التي سهلت تلبية الاحتياجات الجسدية وتقديم الراحة للأشخاص.
إيقاف تشغيل الإشعارات من وقت لآخر، إذ إنّها من الممكن أنّ تأثر سلبيًا على الرفاهية.
نحن في القرن الحادي والعشرين حيث أصبحت التكنولوجيا جزء أساسي من حياتنا اليومية، فقد تغيرت حياتنا للأفضل بسبب تقنيات التكنولوجيا الحديثة، لم تعمل التكنولوجيا على تحسين حياتنا فحسب، بل أصبح لها تأثير كبير على سلوك الإنسان وكيفية تفاعله مع الآخرين، ولهذا فإن أضرار التكنولوجيا على الإنسان كثيرة أيضًا.
العامل الثاني الذي لا يقل أهمية عن التعليم هو سهولة التواصل بين الناس، وهذا الدور من أبرز أدوار التكنولوجيا في المجتمع، فبعد أن كان تواصل الناس مع بعضهم من خلال تعرّف على المزيد الرسائل البريدية الورقية التي تستغرق وقتًا كبيرًا وتتطلّب طرقًا غير مباشرةٍ حتى تصل للطرف الآخر، أو الوسائل الهاتفية البطيئة المعقدة، أتت الرسائل النصية الإلكترونية ورسائل البريد الإلكتروني ومكالمات مواقع التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية.